الوصف
"مرحبًا بالوالدين ومقدمي الرعاية! هل أنت قلق بشأن تطور النطق واللغة لدى طفلك؟ هل تجد نفسك تتساءل باستمرار عما إذا كانوا على المسار الصحيح أم أنه قد يكون هناك تأخير؟ حسنًا، لا تقلق بعد الآن لأننا خططنا لورشة العمل المثالية للإجابة على جميع أسئلتك.”
في ورشة العمل الخاصة بنا، سوف نتعمق في عالم تأخر النطق واللغة لدى الأطفال، ونزودك بالمعرفة القيمة والاستراتيجيات العملية لدعم نمو طفلك الصغير. سواء كنت والدًا لأول مرة أو مقدم رعاية ذو خبرة، فقد تم تصميم ورشة العمل هذه لتزويدك بالأدوات اللازمة لاكتشاف تأخيرات النمو المحتملة في وقت مبكر واتخاذ الإجراء المناسب.
لذا، انضم إلينا ونحن نكشف عن الأسرار الكامنة وراء تحديد تأخر النطق واللغة لدى الأطفال الصغار. دعونا نبدأ هذه الرحلة معًا نحو فهم أفضل ورعاية مهارات التواصل لدى طفلك. ثق بنا عندما نقول أن نجاحهم المستقبلي يبدأ هنا!
حول ورشة العمل
بناءً على طلب أولياء الأمور، تفتخر VOE بالإعلان عن تعاون آخر مع السيد أحمد سبيته، خبير سلوك الطفل ومدرب أولياء الأمور المعتمد، لتقديم ورشة العمل:
المحور الأساسي الورشة | "فهم تأخر النطق واللغة لدى الأطفال (أقل من 11 سنة)" |
تقديم | السيد أحمد سبيته، خبير سلوك الطفل ومدرب أولياء أمور معتمد |
الموقع | عمّان، الأردن |
التاريخ والوقت | 11 أغسطس 2023 (4:00 مساءً إلى 8:00 مساءً) |
لغة التدريب | اللغة العربية |
طرق الاشتراك | التدريب حضوري وعن بعد (اون لاين) ( عبر برنامج مايكروسوفت تيمز) |
رسوم الإشتراك | 120 دولارًا أمريكيًا (في الموقع) 90 دولارًا أمريكيًا (عبر الإنترنت) |
تُعد ورشة العمل التدريبية الخاصة بنا حول فهم تأخر النطق واللغة لدى الأطفال (أقل من 11 عامًا) فرصة فريدة من نوعها للآباء ومقدمي الرعاية للتعمق في عالم رائع لتنمية التواصل في مرحلة الطفولة. تهدف هذه الورشة، بقيادة الخبير في هذا المجال، السيد أحمد سبيته، إلى تزويدك بمعلومات لا تقدر بثمن حول اكتشاف تأخر النمو لدى طفلك.خلال ورشة العمل، سوف نستكشف موضوعات مختلفة تساهم في تأخر الكلام واللغة، مما يساعدك على فهم العوامل الأساسية التي قد تؤثر على مهارات التواصل لدى طفلك. بدءًا من مناقشة الأسئلة والأجوبة المتعلقة بمخاوف تأخر النطق وحتى خلق الوعي ووضع خطة عمل لمعالجة مشكلات التطوير اللغوي، فقد قمنا بتغطية كل ذلك!
أحد الجوانب المهمة التي سنتناولها هو تأثير وقت الشاشة على كلام الأطفال. في العصر الرقمي الحالي، من المهم أن نفهم كيف يمكن أن يؤثر التعرض المفرط للشاشة على عملية اكتساب اللغة. سنسلط الضوء أيضًا على مجالات أخرى مثيرة للاهتمام مثل الغيرة بين الأطفال دون سن 11 عامًا وأساليب تعزيز المهارات الاجتماعية لدى ذوي الشخصيات الضعيفة.
لا تفوت هذه الفرصة المذهلة!
التسجيل مغلق
ترقبوا اكتشاف المزيد من التفاصيل المثيرة حول كل موضوع في أقسام المدونة القادمة!
كآباء، نحن نراقب ونراقب باستمرار نمو أطفالنا وتطورهم. من المهم أن تكون على دراية بأي تأخيرات تطورية محتملة قد تحدث في مهارات الكلام واللغة لديهم. سيوفر موضوع ورشة العمل هذه رؤى قيمة لتحديد هذه التأخيرات في وقت مبكر.
خلال ورشة العمل، سيشارك السيد أحمد سبيته المؤشرات الرئيسية التي يجب الانتباه إليها عندما يتعلق الأمر بتطور النطق واللغة لدى طفلك. وسيناقش المعالم التي يجب أن يصل إليها الأطفال عادةً في أعمار معينة، مما يساعدك على فهم ما يعتبر تقدمًا "طبيعيًا".
بالإضافة إلى ذلك، ستحدد ورشة العمل علامات حمراء محددة قد تشير إلى تأخير في الكلام أو اكتساب اللغة. يمكن أن تشمل هذه الصعوبات في النطق، أو محدودية المفردات، أو صعوبة في فهم التعليمات.
ومن خلال تعلم كيفية اكتشاف علامات التأخير هذه، يمكنك اتخاذ خطوات استباقية نحو البحث عن التدخل المناسب إذا لزم الأمر. يعد التحديد والتدخل المبكر أمرًا بالغ الأهمية لتحقيق النتائج المثلى في دعم قدرات التواصل لدى طفلك.
تذكر أن كل طفل يتطور وفقًا لسرعته الخاصة، لذا من الضروري عدم مقارنته بالآخرين أكثر من اللازم. ومع ذلك، فإن كوننا مجهزين بالمعرفة حول اكتشاف التأخر في النمو يمكّننا كآباء من معالجة أي مخاوف بشكل فعال.
عندما يتعلق الأمر بتأخر الكلام واللغة لدى الأطفال دون سن 11 عامًا، فهناك عوامل مختلفة يمكن أن تساهم في هذه التحديات. من المهم أن يفهم الآباء ومقدمو الرعاية هذه العوامل حتى يتمكنوا من تقديم الدعم والتدخل المناسبين.
أحد العوامل التي يمكن أن تلعب دورًا هو الاستعداد الوراثي. قد يكون لدى بعض الأطفال تاريخ عائلي من تأخر الكلام أو اللغة، مما يجعلهم أكثر عرضة لمواجهة صعوبات مماثلة بأنفسهم. بالإضافة إلى ذلك، يمكن لبعض الحالات الطبية مثل فقدان السمع أو اضطرابات النمو أن تؤثر أيضًا على قدرة الطفل على التواصل بشكل فعال.
يمكن أن تساهم العوامل البيئية أيضًا في تأخر الكلام واللغة. على سبيل المثال، إذا لم يتعرض الطفل لتجارب لغوية غنية في المنزل أو كان يفتقر إلى فرص التفاعل الاجتماعي، فقد تتأثر مهارات التواصل لديه. بالإضافة إلى ذلك، فإن التعرض لوقت طويل أمام الشاشة أو محدودية الوصول إلى الموارد التعليمية عالية الجودة يمكن أن يعيق تطور اللغة.
جانب آخر يستحق النظر فيه هو أهمية التدخل المبكر. أظهرت الأبحاث أن الأطفال الذين يتلقون دعمًا مبكرًا لتأخر النطق واللغة لديهم نتائج أفضل على المدى الطويل. إن تحديد التأخير في وقت مبكر يسمح للمتخصصين بتطوير تدخلات مستهدفة مصممة خصيصًا لتلبية احتياجات كل طفل.
من الضروري أن يكون الآباء ومقدمو الرعاية على حدٍ سواء على دراية بهذه العوامل المساهمة حتى يتمكنوا من اتخاذ الإجراء المناسب إذا لزم الأمر. من خلال خلق بيئة غنية بالتفاعلات اللفظية، وتوفير الأنشطة الجذابة التي تعزز مهارات الاتصال، وطلب المساعدة المهنية عند الحاجة، يمكننا دعم الأطفال الذين يعانون من تأخر في النطق واللغة في رحلتهم نحو قدرات التواصل الفعال.
خلال ورشة العمل التدريبية حول فهم تأخر النطق واللغة لدى الأطفال، نتأكد من تخصيص وقت للأسئلة والأجوبة. نحن ندرك أن الآباء قد يكون لديهم مخاوف أو استفسارات محددة حول تطور الكلام لدى أطفالهم.
سيكون السيد أحمد سبيته متاحًا لمعالجة أي شكوك قد تكون لديكم. سواء كان الأمر يتعلق بالمعالم الرئيسية، أو تقنيات تشجيع الكلام، أو استراتيجيات التغلب على التأخير اللغوي، فنحن هنا للمساعدة.
في هذه الجلسة التفاعلية، ستتاح لك الفرصة لطرح الأسئلة المتعلقة مباشرة بالوضع الفريد لطفلك. وسيقدم السيد سبيته رؤى وإرشادات شخصية بناءً على سنوات من الخبرة في هذا المجال.
تم تصميم هذا الجزء ليس فقط كمنصة للتوضيح ولكن أيضًا كفرصة للآباء للتعلم من بعضهم البعض. ومن خلال تبادل الخبرات والأفكار، يمكن للمشاركين اكتساب وجهات نظر قيمة يمكن أن تؤثر بشكل إيجابي على تقدم أطفالهم.
تذكر أنه لا يوجد سؤال كبير جدًا أو صغير جدًا عندما يتعلق الأمر بنمو طفلك. نحن نشجع المشاركة النشطة حتى يغادر كل والد مع شعور بالتمكين والتفهم.
انضم إلينا في جلسة الأسئلة والأجوبة الجذابة هذه حيث يمكننا معًا كشف الألغاز المحيطة بتأخر النطق لدى الأطفال!
في هذا القسم من ورشة العمل، سوف نتعمق في أهمية الوعي عندما يتعلق الأمر بالتطور اللغوي والنطقي لدى الأطفال الصغار. سنناقش كيف يمكن أن يساعدنا إدراك التأخيرات المحتملة في اتخاذ الإجراءات اللازمة في وقت مبكر، مما يمنح أطفالنا فرصة أفضل للتغلب على أي تحديات قد يواجهونها.
الخطوة الأولى هي فهم أن كل طفل يتطور بالسرعة التي تناسبه. ومن المهم عدم مقارنتهم بالآخرين أو وضع توقعات غير واقعية. بدلاً من ذلك، دعونا نركز على خلق بيئة داعمة يشعرون فيها بالأمان للاستكشاف والتعبير عن أنفسهم.
سنستكشف أيضًا استراتيجيات مختلفة لتعزيز المهارات اللغوية في التفاعلات اليومية. من قراءة الكتب معًا إلى المشاركة في محادثات هادفة، هناك طرق عديدة يمكننا من خلالها تشجيع تطوير اللغة دون الضغط على أطفالنا.
جانب آخر مهم هو طلب التوجيه المهني إذا لزم الأمر. يلعب اختصاصيو أمراض النطق واللغة دورًا حيويًا في تحديد مناطق معينة قد يحتاج فيها الأطفال إلى دعم إضافي. يمكنهم تقديم خطط تدخل مصممة خصيصًا لتلبية الاحتياجات الفردية بفعالية.
تذكر أن التواصل هو المفتاح! يتيح التواصل المفتوح مع مقدمي الرعاية والمعلمين والمعالجين لطفلك اتباع أساليب متسقة عبر البيئات المختلفة، مما يعزز التقدم المحرز خلال جلسات العلاج.
من خلال رفع مستوى الوعي حول تطور الكلام واللغة بين الآباء ومقدمي الرعاية على حد سواء من خلال ورش عمل كهذه، يمكننا تزويد أنفسنا بالمعرفة اللازمة لاتخاذ خطوات استباقية نحو رعاية مهارات التواصل القوية لدى أطفالنا الصغار!
انضم إلينا ونحن نتعمق في هذا الموضوع خلال ورشة العمل التدريبية - فهم تأخر النطق واللغة لدى الأطفال (أقل من 11 عامًا). معًا، دعونا نعزز أنفسنا بالرؤى القيمة وخطط العمل التي تمهد الطريق لمستقبل أكثر إشراقًا لأطفالنا!
سيكون السيد أحمد سبيته متاحًا لمعالجة أي شكوك قد تكون لديكم. سواء كان الأمر يتعلق بالمعالم الرئيسية، أو تقنيات تشجيع الكلام، أو استراتيجيات التغلب على التأخير اللغوي، فنحن هنا للمساعدة.
في هذه الجلسة التفاعلية، ستتاح لك الفرصة لطرح الأسئلة المتعلقة مباشرة بالوضع الفريد لطفلك. وسيقدم السيد سبيته رؤى وإرشادات شخصية بناءً على سنوات من الخبرة في هذا المجال.
تم تصميم هذا الجزء ليس فقط كمنصة للتوضيح ولكن أيضًا كفرصة للآباء للتعلم من بعضهم البعض. ومن خلال تبادل الخبرات والأفكار، يمكن للمشاركين اكتساب وجهات نظر قيمة يمكن أن تؤثر بشكل إيجابي على تقدم أطفالهم.
تذكر أنه لا يوجد سؤال كبير جدًا أو صغير جدًا عندما يتعلق الأمر بنمو طفلك. نحن نشجع المشاركة النشطة حتى يغادر كل والد مع شعور بالتمكين والتفهم.
انضم إلينا في جلسة الأسئلة والأجوبة الجذابة هذه حيث يمكننا معًا كشف الألغاز المحيطة بتأخر النطق لدى الأطفال!
في العصر الرقمي الحالي، يكاد يكون من المستحيل تخيل حياتنا بدون شاشات. من الهواتف الذكية إلى الأجهزة اللوحية، ومن أجهزة التلفزيون إلى أجهزة الكمبيوتر، أصبحت الشاشات جزءًا لا يتجزأ من روتيننا اليومي. ولكن هل سبق لك أن توقفت وتساءلت عن تأثير الوقت المفرط أمام الشاشات على تطور الكلام لدى الأطفال؟
أظهرت الأبحاث أن هناك صلة بين زيادة وقت الشاشة وتأخر تطور الكلام واللغة لدى الأطفال الصغار. إن التعرض المستمر للشاشات يمكن أن يعيق قدرتهم على التعلم والتواصل بشكل فعال.
عندما يقضي الأطفال الكثير من الوقت في مشاهدة مقاطع الفيديو أو ممارسة الألعاب على الشاشات، فإنهم يفوتون فرصًا مهمة للتفاعل والتواصل مع الآخرين. يمكن أن يؤثر هذا النقص في المشاركة الاجتماعية سلبًا على مهاراتهم اللغوية.
علاوة على ذلك، فإن الطبيعة السريعة لمحتوى الشاشة غالبًا ما تؤدي إلى فترات انتباه أقصر لدى الأطفال. قد يجدون صعوبة في التركيز على المحادثات أو اتباع التعليمات لأنهم معتادون على التغييرات السريعة والإشباع الفوري الذي توفره التكنولوجيا.
كآباء ومقدمي رعاية، من المهم بالنسبة لنا مراقبة وقت شاشة أطفالنا والحد منه. إن تشجيع الأنشطة التي تعزز التفاعلات وجهًا لوجه، مثل قراءة الكتب معًا أو الانخراط في اللعب الخيالي، يمكن أن يساعد في تعزيز تطور الكلام لديهم.
تذكر أن الاعتدال هو المفتاح عندما يتعلق الأمر بوقت الشاشة. دعونا نسعى جاهدين لخلق توازن صحي بين استخدام التكنولوجيا وتجارب الحياة الواقعية لأطفالنا الصغار!
الغيرة هي عاطفة شائعة يمكن أن تنشأ لدى الأطفال تحت سن 11 عامًا. وقد تنبع من حاجتهم إلى الاهتمام والمصادقة من والديهم أو مقدمي الرعاية. عندما يتم إدخال أخ جديد إلى العائلة، يمكن أن تصبح الغيرة أكثر وضوحًا.
لا يزال الأطفال في هذا العمر يطورون مهاراتهم الاجتماعية وتنظيمهم العاطفي، لذلك من المهم للآباء معالجة مشاعر الغيرة بالتفاهم والتعاطف. في ورشة العمل الخاصة بنا، سوف نستكشف استراتيجيات لمساعدة الأطفال على التعامل مع هذه المشاعر بطريقة صحية.
أحد الأساليب هو تشجيع التواصل المفتوح حول مشاعر الغيرة. ومن خلال خلق مساحة آمنة يشعر فيها الأطفال بالراحة في التعبير عن أنفسهم، يمكن للوالدين مساعدتهم على معالجة هذه المشاعر بفعالية.
بالإضافة إلى ذلك، تعليم الأطفال عن التعاطف مع الآخرين يمكن أن يكون مفيدًا أيضًا. مساعدتهم على فهم أن لكل شخص احتياجات ورغبات مختلفة يمكن أن تعزز التعاطف وتقلل من مشاعر الغيرة.
توفير الاهتمام الفردي لكل طفل هو المفتاح. إن التأكد من أن كل طفل يشعر بالتقدير والحب يمكن أن يساعد في تخفيف أي آلام محتملة من الحسد قد يتعرض لها.
انضم إلينا في ورشة العمل التدريبية حول فهم تأخر النطق واللغة لدى الأطفال (أقل من11 عامًا) لمعرفة المزيد حول معالجة الغيرة لدى الأطفال الصغار!
من خلال ورشة العمل الخاصة بنا، سيناقش السيد سبيته كيفية بناء شخصيات تفاعلية ومثيرة للاهتمام لدى الأطفال الصغار وكيفية تزويدهم بالمهارات الاجتماعية اللازمة التي يمكن أن تعزز احترامهم لذاتهم وثقتهم وتساعد في بناء الصداقات منذ سن مبكرة.
من خلال المشاركة في ورشة العمل التدريبية الخاصة بنا حول فهم تأخر النطق واللغة لدى الأطفال (أقل من 11 عامًا)، ستكتسب معرفة قيمة يمكن أن تؤثر بشكل إيجابي على رحلة نمو طفلك. لا تفوت هذه الفرصة!